نواب لوكسمبورغ: قانون الصناديق البديلة في الطريق!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في 4 نوفمبر 2025، أيد نواب لوكسمبورغ مشروع قانون لتعزيز صناديق الاستثمار البديلة وخلق اليقين القانوني.

Am 4.11.2025 unterstützen Luxemburger Abgeordnete einen Gesetzentwurf zur Stärkung alternativer Investmentfonds und schaffen Rechtssicherheit.
في 4 نوفمبر 2025، أيد نواب لوكسمبورغ مشروع قانون لتعزيز صناديق الاستثمار البديلة وخلق اليقين القانوني.

نواب لوكسمبورغ: قانون الصناديق البديلة في الطريق!

في 4 نوفمبر 2025، تحدث نواب لوكسمبورغ لصالح تعزيز صناديق الاستثمار البديلة. يدعم النائب لوران موسار من CSV مشروع القانون المقابل الذي يهدف إلى إنشاء إطار قانوني واضح لهذه الأشكال الخاصة من الاستثمار. ويهدف القانون إلى تحديد ضوابط تقاسم الأرباح لمديري الصناديق البديلة.

وتغطي الصناديق البديلة مجالات استثمارية محددة مثل المجوهرات أو اللوحات أو خيول السباق. تنطوي هذه الاستثمارات على مخاطر أعلى وفي الوقت نفسه توفر فرصًا لتحقيق عوائد أعلى من المتوسط. وسلط أندريه بولر، عضو البرلمان عن الحزب الديمقراطي، الضوء على الحاجة إلى زيادة القدرة التنافسية للقطاع وجذب الموظفين المؤهلين. ويهدف مشروع القانون إلى زيادة جاذبية المركز المالي في لوكسمبورج.

الوضوح والحوافز الضريبية

ويختلف التشريع الحالي في تفسير اللوائح المتعلقة بتقاسم العائدات الزائدة. ومن أجل إزالة هذه الشكوك، يهدف النص الجديد إلى توفير المزيد من اليقين القانوني لمديري الصناديق. وفي هذا السياق، يدعو موسار أيضًا إلى تقديم حوافز ضريبية لجعل الاستثمار في الصناديق البديلة أكثر جاذبية.

ومن الابتكارات الرئيسية للقانون المرونة التي يتمتع بها مديرو الصناديق؛ وفي المستقبل، قد يتم توظيفهم أيضًا لدى شركات أخرى مع الاستمرار في العمل في لوكسمبورغ. يهدف هذا التعديل إلى مساعدة المتخصصين في قطاع الصناديق البديلة على أن يصبحوا أكثر تأهيلاً والبقاء في البلاد.

الطريق إلى الأمام

ويتفق أعضاء البرلمان الأوروبي على أن تعزيز الصناديق البديلة يلعب دورًا حاسمًا في تطوير المشهد المالي في لوكسمبورغ. إن المقصود من التغييرات القانونية المزمعة ليس فقط معالجة المشاكل القائمة، بل وأيضاً خلق حوافز جديدة لتعزيز القدرة التنافسية على نحو مستدام. ومن خلال التعاون الوثيق بين التشريع والقطاع المالي، يمكن أن تصبح لوكسمبورغ مرة أخرى موقعًا جذابًا للاستثمارات.