مندوب مبيعات Mühlviertler الميداني يشتكي: 1600 يورو بعد جدال صعب!
مندوب مبيعات من Mühlviertel يكافح من أجل المدفوعات المستحقة. توفر غرفة العمل الدعم القانوني.

مندوب مبيعات Mühlviertler الميداني يشتكي: 1600 يورو بعد جدال صعب!
في قضية حالية من Mühlviertel في النمسا العليا، يكافح مندوب مبيعات يبلغ من العمر 51 عامًا من أجل الحصول على المدفوعات المستحقة من صاحب العمل. وكان الرجل قد طلب من غرفة العمل في روهرباخ الدعم بسبب عدم سداد المدفوعات، والتي شملت عمولات أعمال المبيعات المنفذة وتكاليف رحلات العمل. ولا تكمن المشكلة في نقص الأجر فحسب، بل تكمن أيضًا في تكاليف الشحن غير المدفوعة لسيارة كهربائية تابعة للشركة كان عليه استخدامها في عمله. وبحسب 5min.at، رفض صاحب العمل دفع المبالغ المستحقة.
وبعد أن قام مندوب المبيعات بعدة محاولات للتفاوض مع رئيسه، اتصل أخيرًا بغرفة العمل، التي اتخذت بعد ذلك الإجراء القانوني. وحكمت المحكمة لصالح الموظف وحصل بعد ذلك على مبلغ 1600 يورو. ليس هناك شك في أنه لم يكن من الممكن الحصول على هذا المبلغ لولا دعم غرفة العمل.
الوضع القانوني ورحلات العمل
يتم تنظيم الإطار القانوني لرحلات العمل بشكل واضح في النمسا. وفقًا للمعلومات الواردة من غرفة العمل (https://www.arbeiterkammer.at/beratung/arbeitundrecht/Arbeitsvertraege/dienstreise.html)، تشمل رحلة العمل مغادرة مكان العمل نيابة عن صاحب العمل من أجل تنفيذ الأوامر أو المشاركة في مزيد من التدريب. التكاليف المتكبدة، مثل نفقات السفر للوجبات أو المبيت بالإضافة إلى نفقات السفر، ينبغي عمومًا تغطيتها إما عن طريق الاتفاقيات الجماعية أو اتفاقيات الشركة.
ومع ذلك، غالبًا ما تنطبق هذه الأحكام فقط على رحلات العمل المحلية. تنطبق لوائح محددة على رحلات العمل الأجنبية، وفي غياب الاتفاقيات الموضوعة مسبقًا، يحق للموظفين استرداد التكاليف الضرورية والمفيدة فعليًا. وغالباً ما تكمن الصعوبات في إثبات هذه التكاليف وضرورتها.
توصيات للموظفين
يوصي الخبراء باتخاذ الترتيبات اللازمة مع صاحب العمل بشأن تغطية التكاليف قبل رحلة العمل. خاصة في حالة الرحلات الطويلة إلى الخارج، قد تكون هناك حاجة إلى لوائح إضافية لضمان سداد جميع النفقات بشكل مناسب. توضح الحالة المحددة لمندوب المبيعات مدى أهمية هذه الاتفاقيات لتجنب مشاكل مماثلة في المستقبل.
باختصار، إن حالة الرجل البالغ من العمر 51 عامًا ليست مجرد مثال على الصعوبات المالية الشخصية، ولكنها تسلط الضوء أيضًا على الحاجة إلى لوائح تعاقدية واضحة في عالم العمل يمكنها حماية كل من الموظفين وأصحاب العمل.